Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/19094
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorديب, سعاد-
dc.date.accessioned2025-11-25T08:11:24Z-
dc.date.available2025-11-25T08:11:24Z-
dc.date.issued2016-07-30-
dc.identifier.citationجامعة أكلي محند أولحاجen_US
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/19094-
dc.descriptionالقارئ الضمني في رواية"وغربت شمس الضلال"لمحمد شارفen_US
dc.description.abstractإن القارئ باعتباره أحد المكونات الأساسية في عملية الإبداع الأدبي، لم يأخذ مكانته في نظرية الأدب كفاعل مشارك في إنتاج المعنى إلا في الأزمنة الحديثة. وقد جاء هذا مع هبوب رياح الحداثة على الأدب وظهور تيارات فكرية ونقدية جديدة كالبنيوية والتفكيكية ونظريات القراءة، هذه الأخيرة التي أعادت بعض الحقوق للقارئ والتي ظلت مصادرة منه طيلة عقود من الزمن. فنظرية القراءة حملت بديلا مفاده أن إنتاج المعنى مرتبط بنقطة التفاعل بين النص والقارئ، وإننا حين نتحدث عن فعل القراءة نستحضر العلاقة بين الاثنين، فهي علاقة وجود وترابط جدلي عميق، إنهما وجهان لعملة واحدة، النص نداء والقراءة استجابة لذلك النداء. وتسعى هذه النظرية التي ولدت في أحضان مدرسة " كونستانس الألمانية "على يد "هانس روبرت ياوس" و"فولفغانغ آيز" إلى تحرير النص وفك أسره من القراءات المقيدة التي تحاصر معانيه، إذ اعتبرت أن النص لا يكون حاضرا إلا إذا تمت قراءته، فأن تعرف ماهو النص، هو أن تعرف كيف قُرئ. وهو لايعيش إلا من خلال القارئ واشتغاله به.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة أكلي محند أولحاجen_US
dc.subjectالقارئ الضمني في رواية"وغربت شمس الضلال"لمحمد شارفen_US
dc.titleالقارئ الضمني في رواية"وغربت شمس الضلال"لمحمد شارفen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Mémoires Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
القارئ الضمني في روايةوغربت شمس الضلاللمحمد شارف.pdf2,05 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.