Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/293
Titre: | البنية الحجاجية في قصيدة "هوامش على دفتر النكسة" لنزار قباني |
Auteur(s): | ڤريش, رحمة مداحي, وردة |
Mots-clés: | البنية الحجاجية في قصيدة "هوامش على دفتر النكسة" لنزار قباني |
Date de publication: | 30-jui-2015 |
Editeur: | Université de Bouira |
Référence bibliographique: | Université de Bouira |
Résumé: | شكّل الخطاب منذ فجر التاريخ ولا ي ا زل محور التّواصل بين الإنسان وأخيه الإنسان، ومن أجل أن تحقق الثنائية(المخاطب والمتلقي) الارتقاء إلى مستوى التأثير والتأثر، فإن لدرجة الإقناع بمختلف الطرق سواء المنطقية أو غيرها، دورها في تحديد نتيجة هذا التواصل ووجهته. إن الإقناع الذي هو هدف من أهداف الخطاب – إن لم يكن أهمها – يعتمد أساسا على لغة التخاطب وأدوات الإقناع، وهذا ما يسميه اللغويون والفلاسفة بالخطاب الحجاجي. ولقد استهوت د ا رسة الخطاب الحجاجي الفلاسفة الغربيين منذ القدم، وخاصة اليونانيين منهم كأفلاطون وتلميذه أرسطو، وتدرج المحدثون في نظرياتهم، وطوروها ك ل حسب تصوره ومنطلقاته. ولم يقف المفكرون العرب مكتوفي الأيدي في هذا المجال، بل ظهر منهم من تمرّس، في علم الخطاب وبلاغته، والبيان وأساليبه فدونوا آ ا رءهم، وأسهموا في بلورة مفهوم الخطاب الحجاجي قديما وحديثا، بسبب انفتاحهم على الفكر اليوناني، واحتكاكهم بالت ا رث الفارسي، وكذلك توفرهم على مادة غزيرة نبعت من الق آ رن الكريم والسنة النّبوية الشريفة، والشعر الجاهلي. فظهر علماء الفقه والتفسير الذين صنفوا الكتب والتفاسير، وناظروا وجادلوا نظ ا رءهم من الفرق الضّالة، ومن أهل الأديان السماوية والملاحدة على حد سواء. |
Description: | البنية الحجاجية في قصيدة "هوامش على دفتر النكسة" لنزار قباني |
URI/URL: | http://193.194.80.38:8080/jspui/handle/123456789/293 |
Collection(s) : | Mémoires Master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
البنية الحجاجية في قصيدة هوامش على دفتر النكسةلنزار.pdf | 780,14 kB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.