Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/294
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorزادي, منيرة-
dc.contributor.authorتونسي, صبرينة-
dc.date.accessioned2019-03-04T09:08:08Z-
dc.date.available2019-03-04T09:08:08Z-
dc.date.issued2015-06-30-
dc.identifier.citationUniversité de Bouiraen_US
dc.identifier.urihttp://193.194.80.38:8080/jspui/handle/123456789/294-
dc.descriptionالبنية الزمنية في رواية سوق الحميدية لسلطان سعد القحطانيen_US
dc.description.abstractتعتبر الرواية من أهم الأنواع الأدبية لما تعالجه من قضايا فكرية واجتماعية وهي من أكثر الفنون رواجا، حيث استطاعت في فترة قصيرة الوصول إلى العالمية بفضل جهود الكثير من الروائيين، واللافت للنظر أن الرواية قد ازدادت قوة خلال السنوات الماضية بفضل التحولات التي طرأت عليها على مستوى الشكل والمضمون وكان من نتاج هذا التطور دخولها حيز الدراسات النقدية المعاصرة قراءة، وتحليلا، وتأويلا، مما أكسبها جدة وخصوصية في استكشاف آفاق الكتابة والقراءة، وقد اعتمدنا في دراستنا على المنهج السيميائي. فعنصر الزمن عنصر يتشكل في كل موقف وفي كل لحظة فهو الإطار الحافظ للعناصر الأخرى من أن تزول و تندثر فلا شيء يعدوه ولا يحل دونه، وهو من الوحدات الأساسية الأولى في بناء الرواية كما أنه الأداة الطيعة لدى المؤلف، تضفي على الرواية أشكال متنوعة من الفهم والتأويل.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité de Bouiraen_US
dc.subjectالبنية الزمنية في رواية سوق الحميدية لسلطان سعد القحطانيen_US
dc.titleالبنية الزمنية في رواية سوق الحميدية لسلطان سعد القحطانيen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Mémoires Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
البنية الزمنية في رواية سوق الحميدية لسلطان سعد القحطاني.pdfتعتبر الرواية من أهم الأنواع الأدبية لما تعالجه من قضايا فكرية واجتماعية وهي من أكثر الفنون رواجا، حيث استطاعت في فترة قصيرة الوصول إلى العالمية بفضل جهود الكثير من الروائيين، واللافت للنظر أن الرواية قد ازدادت قوة خلال السنوات الماضية بفضل التحولات التي طرأت عليها على مستوى الشكل والمضمون وكان من نتاج هذا التطور دخولها حيز الدراسات النقدية المعاصرة قراءة، وتحليلا، وتأويلا، مما أكسبها جدة وخصوصية في استكشاف آفاق الكتابة والقراءة، وقد اعتمدنا في دراستنا على المنهج السيميائي. فعنصر الزمن عنصر يتشكل في كل موقف وفي كل لحظة فهو الإطار الحافظ للعناصر الأخرى من أن تزول و تندثر فلا شيء يعدوه ولا يحل دونه، وهو من الوحدات الأساسية الأولى في بناء الرواية كما أنه الأداة الطيعة لدى المؤلف، تضفي على الرواية أشكال متنوعة من الفهم والتأويل.1,22 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.