Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/3726
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبن عثمان, ياسمين-
dc.contributor.authorمرزوق, زينب-
dc.contributor.authorكرميش, عبير-
dc.contributor.authorخليل, أسماء-
dc.date.accessioned2019-07-24T10:21:03Z-
dc.date.available2019-07-24T10:21:03Z-
dc.date.issued2019-06-30-
dc.identifier.citationuniversité de bouiraen_US
dc.identifier.urihttp://193.194.80.38:8080/jspui/handle/123456789/3726-
dc.descriptionالتفخيم و التىقيق في سورة القمرen_US
dc.description.abstractتعدّ اللّغة من أهمّ الرّكائز و الثّوابت الّتي تقوم عليها الحضارات و تبنى بها المجتمعات , عند كلّ أمّة. و اللّغة العربيّة خصّها الله سبحانه و تعالى بالتّميز و الإجلال و العظمة , و العديد من الصّفات الأخرى. فجعلها لغة القرءان الكريم, لقوله تعالى:{إنّا أنزلناه قرءانا عربيّا لعلّكم تعقلون} سورة يوسف- الآية2 فاللّغة العربيّة أحسن لغة عرفتها البشريّة إلى يومنا هذا. فكان جديرا بالعلوم اللّغويّة أن تتّخذ من الذّكر الحكيم المدوّنة الأولى و المصدر الأساسي في كلّ درس تخوض غماره , و لهذا حرص العلماء على حفظه و الحفاظ عليه و محاولة تيسير فهمه و نطقه بالشّكل الصّحيح على المسلمين و الأعاجم, كما نزل على لسان جبريل عليه السّلام . من أجل حمايته من التّحريف و اللّحن الذّي ظهر بعد اختلاط الأعاجم بالعرب. فاستدعت الحاجة إلى قيام علوم استخدمت كآليّات لفهم هذا الكتاب المعجز في أسلوبه وألفاظه, مثل: علم النّحو, و الصّرف, و الدّلالة, و البلاغة والصّوت. و قد حضي هذا الأخير بعناية و اهتمامen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisheruniversité de bouiraen_US
dc.subjectالتفخيم و التىقيق في سورة القمرen_US
dc.titleالتفخيم و التىقيق في سورة القمرen_US
dc.typeOtheren_US
Collection(s) :Mémoires Licence

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
التفخيم و التىقيق في سورة القمر.docx190,4 kBMicrosoft Word XMLVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.