بنية اللغة الشعرية للقصيدة الصوفية مسكين لم يذق طعم الهوى للأمير عبد القادر أنموذجا

Abstract

تعرض الباحثون قديما وحديثا للشعر العربي قديمه وحديثه، يوسعونه درساا ويششانون اتهاهاتاه وشعرائه، متسلحين بروح البحث والتقصي، محاولين معالهته ببراعة ودقة وتقدير صائب من أجل الوصول إلى نتائج باهرة تنتح أفاقا جديدة بوجه القصيدة العربية التي ما تننك تبحث عن مثال ها الآفاق وغيرها على الدوام، والتي بدورها تعرضت إلى منعطناا ممماة فاي تشاشيل بنيتماا الل وياة والشعرية ,ولعل أبرز المواضيع التي لاقت اهتمام موضوع شعر التصوف. شعر التصوف ه ا جاء مرحلة لشعر الزهد يوقظ الننوس المؤمنة ويدفعما للتمرد علاى الواقاع المناروض، فنهاد أن تلاك المقطوعاا الصاوفية الرائعاة التاي نلمماا شاعراء الصاوفية فاي الحااب الإلمي أنما تتضمن الشثير من الآراء كان لما تأثير عليم فاي مضاامين الادين، وفاي تقاديممم للنشار الإنساني بوجه عاام وللنشار الإسا مي بوجاه ااص تحلاي ننسايا اا غاياة أ قياة لأغاوار الانن البشرية كما قدموا للنشر النلسني نلرياا فاي الوجاود ومباحاث فاي المعرفاة وظمار فاي التصاوف أولياء ممدوا الناس للبر والتقوى