Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/4873
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorسدّي, أسماء-
dc.contributor.authorعصّام, رتيب-
dc.date.accessioned2019-09-26T13:23:26Z-
dc.date.available2019-09-26T13:23:26Z-
dc.date.issued2011-06-30-
dc.identifier.citationUniversité de Bouiraen_US
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/4873-
dc.descriptionالاتّجاه الوظيفي ودوره في الدّرس الصّوتيen_US
dc.description.abstractنشأت اللّسانيات في بداية القرن العشرين على يد العالم السويسري فرديناند دي سوس ور، وتمثل اللّسانيات نقطة تحول هامة في تاريخ الدّ ا رسات اللّغوية على مر العصور، في الانتقال من مرحلة اللّسانيات التاريخية والمقارنة إلى مرحلة اللّسانيات الوصفية التي تعني بوصف اللّغات كما هي موجودة في الواقع ، ولهذا ترتكز اللّسانيات الوصفية على د ا رسة اللّسان البشري د ا رسة آنية، بهدف الوصول إلى نتائج دقيقة بهدف علمي وأحكام موضوعية بعيدا عن المؤث ا رت الخارجية ، وبالتالي تدرس اللّسانيات اللّغة ككل وعلى صعيد واحد ضمن تسلسل من الأصوات إلى الدّلالة مرو ا ر بالجوانب الصرفية والنحوية، فهي تهتم بد ا رسة الأصوات التي تتألف منها اللّغة ويتناول ذلك تشريح الجهاز الصوتي لدى الإنسان ومعرفة إمكانات النطق المختلفة الكامنة فيه، ووصف أماكن النطق ومخارج الأصوات في هذا الجهاز، وتقسيم الأصوات الإنسانية إلى مجموعات تظهر في كل مجموعة منها خصائص معينة ود ا رسة المقاطع الصوتية ...الخ. كل هذا اهتمت به المدرسة الوظيفية، وبحثا عن القوانين الصوتية التي تكمن و ا رء إبدال الأصوات نحو تغييرها كل ذلك يتناوله فرع خاص من فروع اللّغة هو علم الأصوات أو علم الأصوات الوظيفي.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité de Bouiraen_US
dc.subjectالاتّجاه الوظيفي ودوره في الدّرس الصّوتيen_US
dc.titleالاتّجاه الوظيفي ودوره في الدّرس الصّوتيen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Mémoires Licence

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
الاتّجاه الوظيفي ودوره في الدّرس الصّوتي.pdfالاتّجاه الوظيفي ودوره في الدّرس الصّوتي845,53 kBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.