Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/5495
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبلميلود, جويدة-
dc.contributor.authorداود, مليكة-
dc.date.accessioned2019-10-10T13:11:48Z-
dc.date.available2019-10-10T13:11:48Z-
dc.date.issued2011-06-30-
dc.identifier.citationUniversité de Bouiraen_US
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/5495-
dc.descriptionمقاربة أسلوبية لقصيدة حنة مشتاق لإيليا أبي ماضيen_US
dc.description.abstractلقد ظل الحنين الى الوطن لوحة يبدع في رسمها انامل كبار الفنانين ، و عروس يتفنن في نسج ثوبها مشاهير الخياطين ، فقد نظم الشعراء في هذا الصدد قصائد تفيض بالحب و الشوق الى الارض التي ضمتهم صغارا ، فحنوا و اشتاقوا اليها كبارا ، فأبدعوا أشعارا بقيت خالدة في ذاكرة الشعوب و الاجيال . و قد كان إليا أبو ماضي شاعر المهجر الاكبر ممن اتخذوا من الحروف لبنات بنو بها قصائد اشتعلت فيها نيران الشوق و الحنين الى الوطن الحبيب ، وامتزجت فيها مشاعر الحب بالأنين ، وكل هذا تجلى في قصيدة " حنة مشتاق " التي ترجم من خلالها أحاسيسه و انفعالاته ، والتي وقع عليها اختيارنا للبحث و الدراسة ، فقد تطرقنا في بحثنا المتواضع هذا الى دراسة القصيدة دراسة اسلوبية ذلك لان الاسلوبية اصبحت مجالا واسعا اقتحمه الدارسون في تحليلهم وهي علم حديث يسلط الضوء على جميع ظواهر النص الجمالية و التركيبية و الدلالية و الفنية .... ، كما ان اختبارنا لهذه القصيدة كان من اجل ابراز معاناة المغتربين عن اوطانهم والذين دفعتهم الظروف الى العيش باجساد دون ارواح ، ارواح حلقت عاليا في سماء الوطن و اجساد عانت هناك الاوجاع و المحنen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité de Bouiraen_US
dc.subjectمقاربة أسلوبية لقصيدة حنة مشتاق لإيليا أبي ماضيen_US
dc.titleمقاربة أسلوبية لقصيدة حنة مشتاق لإيليا أبي ماضيen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Mémoires Licence

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
مقاربة أسلوبية لقصيدة حنة مشتاق.pdfمقاربة أسلوبية لقصيدة حنة مشتاق لإيليا أبي ماضي2,07 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.