Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/6380
Titre: | الصورة الشعریة في دیوان "قالت الوردة" لعثمان لوصیف |
Auteur(s): | كریم, حنان بوران, دنیا |
Mots-clés: | الصورة الشعریة في دیوان "قالت الوردة" لعثمان لوصیف |
Date de publication: | 30-jui-2014 |
Editeur: | Université de Bouira |
Référence bibliographique: | Université de Bouira |
Résumé: | لقد كان الشعر سید فنون القول قدیما, وظل كذلك حتى ا زحمته في ساحة المنافسة فنون أخرى فالشعر مثل غیره من فنون الأدب یرتبط بالمشاعر وینبع من العواطف، فاتجه النقاد في هذا العصر إلي د ا رسته د ا رسة دقیقة یحاولون من خلالها النفاذ إلي نسیج العمل الشعري، معتمدین في ذلك علي التأمل والتذوق لكشف التفاعلات الخفیة التي ینشأ عنها معني القصیدة، ومن ثمة ظهرت أهمیة د ا رسة الصورة باعتبارها الجوهر الثابت في الشعر و كل ما عاداه من اتجاهات وأسالیب وموضوعات تتغیر لكن الصورة باقیة ا رسخة والشعر منذ أقدم عصوره قائم علي التصویر فالصورة هي الجوهر الثابت و الدائم في الشعر مهما تعددت مدارسه واختلفت نظرة النقاد إلیه وكل قصیدة بحد ذاتها صورة والمتأمل في تاریخ نقدنا الع ربي القدیم یرى بوضوح الأهمیة التي أولاها النقاد للجانب التصویري في الشعر،ولقد قدموا مفاهیم متمیزة لطبیعة الصورة وأهمیتها ووظیفتها ،فإذن الصورة هي عماد القصیدة وأساس وجودها فهي جسر یصل بین الشاعر والمتلقي فهي مصطلح عام وشائع اهتمت به مجموعة من العلوم وسنركز في عملنا هذا علي الصورة الشعریة التي عرفت منذ البدایة النقدیة العربیة، ومن هنا أحسسنا بضرورة التطرق لمفهوم الصورة الشعریة عند شاعرنا الج ا زئري الكبیرعثمان لوصیف و الذي لم یلقي اهتمام كبیر من قبل الدارسین كما أنه غیر معروف كثی ا ر في الساحة الأدبیة. |
Description: | الصورة الشعریة في دیوان "قالت الوردة" لعثمان لوصیف |
URI/URL: | http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/6380 |
Collection(s) : | Mémoires Licence |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
الصورة الشعریة في دیوان قالت الوردة لعثمان لوصيف.pdf | الصورة الشعریة في دیوان "قالت الوردة" لعثمان لوصیف | 12,14 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.