Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/6400
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorوقاص, منصور-
dc.date.accessioned2019-11-20T11:25:12Z-
dc.date.available2019-11-20T11:25:12Z-
dc.date.issued2014-06-30-
dc.identifier.citationUniversité de Bouiraen_US
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/6400-
dc.descriptionالوظيفة الإبلاغية للجملة الأعتراضية-سورة البقرة أنموذجاen_US
dc.description.abstractتعدّ اللّغة الوسيلة الإتّصالية الأولى،فهي الأداة الفعالة التي يستعان بها في تقنيات الاتصال الكثيرة التنوع،فيها يتفاعل المرء مع غيره بل وحتى مع نفسه.فهي أداة العقل الذي بها يفكر وهي الكتاب الذي منه نق أ ر فكر المجتمع الذي نعيش فيه،وهي العين الكاشفة لما ع بر وحضر ولما ينتظر،وهي الواصلة بين الماضي والحاضر والمستقبل.فاللغة هي الرحم التي بفضلها اجتمع الناس وتواصلوا فلا سبيل إلى بقاء أحد من الناس ووجوده دون كلام وتواصل لغوي، ونظ ا ر لهذه الأهمية العظمى توجه الفكر البشري إلى العمل على فهم حقيقتها وتفسير ماهيتها والعمل على د ا رستها لأجل أن يفّعل دورها في عملية الإبلاغ والتبليغ. إن بيان الوظيفة الإبلاغية للّغة بصفة مجملة قد لا يخدم الجانب الإبلاغي خدمة كبيرة بقدر ما يخدمه بيان وظيفة حدها الأدنى المفيد الذّي تبدأ منه عملية الإبلاغ والتبليغ،خاصة وأن المرء لا يتكلم اللغة دفعة واحدة بل يستعمل لذلك الحد الأدنى الذي اصطلح على تسميته ب"الجملة" فالتحديد الدقيق للوظائف الإبلاغية لللّغة يتجسّد من خلال تحديد كل عضو فيها، وأعضاؤها في العملية الإبلاغية إنما هي الجمل لا غير...en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité de Bouiraen_US
dc.subjectالوظيفة الإبلاغية للجملة الأعتراضية-سورة البقرة أنموذجاen_US
dc.titleالوظيفة الإبلاغية للجملة الأعتراضية-سورة البقرة أنموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Mémoires Licence

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
الوظيفة الإبـــلاغية للجملة الاعتراضية - سورة البقرة أنموذجــــــا -الطالب. منصور وقاص.pdfالوظيفة الإبلاغية للجملة الأعتراضية-سورة البقرة أنموذجا2,48 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.