Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/747
Titre: | البناء الفني للقصیدة العربیة الحدیثة قصیدة "أنا" لإیلیا أبو ماضي |
Auteur(s): | بناي, صلیحة زیدان, سھیلة |
Mots-clés: | البناء الفني للقصیدة العربیة الحدیثة قصیدة "أنا" لإیلیا أبو ماضي |
Date de publication: | 30-jui-2013 |
Editeur: | Université de Bouira |
Référence bibliographique: | Université de Bouira |
Résumé: | إن اللغة العربية التي حبانا الله بالانتماء إليها تنمو دائما بنمو حضارة أهلها و تتش عب بتش عب حاجاتهم، و هي تجود بعطائها المتجدد و بهذا فهي لغة نامية معطاءة. و خير شاهد على ثروة هذه اللغة –العربية – و نمائها هو أدب اللغة في العصر الحديث حيث جاءت اللغة العربية مرتدية من جديد لأبهى حللها مع حركة البحث التي رادها البارودي فظهرت في الآفاق و تراءت في أجمل مبانيها و أسمى معانيها، فكان ذلك منه وصلا للحاضر بالماضي و امتداد لرسالة الشعر في التّعبير عن النفس و الحياة و إيمانه بأن القديم يكون دائما هو أساس كل جديد، و بذلك فإن مهمة البارودي لم تكن محصورة في البحث و الإحياء، و إنما كانت إلى جانب ذلك رسالة إلى التطوير و الإنماء. و توالت بعد البارودي المدارس الشعرية المختلفة، و أخذت كل مدرسة تؤدي وظيفتها حسب مفهومها للشّعر و الرسالة التي يريدون أن ينادو بها و القالب التعبيري الذي يكون عليه الشعر العربي في العصر الحديث، و ما من شك أن كل مدرسة من تلك المدارس الشعرية التي ظهرت بعد حركة البارودي كان لها ظروفها و دواعيها التي أثرت في اّتجاهها الشعري الذي اختارته حتى برزت بطابعها الخاص الذي كان عنوانًا عليها و دليلاً في الوقت نفسه على ما اختارته للشّعر من مظاهر و اَتجاهات، وسبب اختيارنا لهذا الموضوع يعود الى تاثرنا بقصائد الشاعر الرومانسي ايليا ابو ماضي. |
Description: | البناء الفني للقصیدة العربیة الحدیثة قصیدة "أنا" لإیلیا أبو ماضي |
URI/URL: | http://193.194.80.38:8080/jspui/handle/123456789/747 |
Collection(s) : | Mémoires Licence |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
البناء الفني للقصیدة العربیة.pdf | البناء الفني للقصیدة العربیة الحدیثة قصیدة "أنا" لإیلیا أبو ماضي | 3,63 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.