Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/778
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبركاتي, نبيلة-
dc.contributor.authorسعدون, سليمة-
dc.date.accessioned2019-04-02T12:29:55Z-
dc.date.available2019-04-02T12:29:55Z-
dc.date.issued2013-06-30-
dc.identifier.citationUniversité de Bouiraen_US
dc.identifier.urihttp://193.194.80.38:8080/jspui/handle/123456789/778-
dc.descriptionالسوابق واللواحق في رواية الأجنحة المتكسرةen_US
dc.description.abstractلقد حظي الفن القصصي عموما و الروایة خصوصا باھتمام كبیر من طرف المبدعین والنقاد، كذلك القراء والأغلب أن هذا الاهتمام يعود إلى جذور الإنسان و أصله – فالطفل الصغير تشده الحكاية والقصة وهو مولع بسماعها، حيث أن القصة تمنحنا متعة جمالية وسحرا خاصا يشدنا إليها وتجعلنا نعيش ضمن أجوائها ونتأثر بأحداثها وكأنها قصة من حياتنا ولعلّ هذا من الأسباب الكثيرة التي جعلتنا نختار الرواية كموضوع لبحثنا. تعد الرواية من أكثر الأجناس الأدبية والسردية التي استثمرت فيها الخصائص الفنية والأغراض الجمالية من تداخل الأحداث وتعددها، وتعدد الشخصيات واختلاف الأزمنة والأمكنة التي تجري فيها الأحداث وتتحرك فيها الشخصيات، فكل هذه العناصر تجعل من الرواية متعة حقيقية وتضفي عليها عنصر الحيوية، فالأحداث تتطور والأوضاع تتأزم، فيها حياة وموت، والشخصيات في صراع تماما كما هي الحياة الحقيقية، فالرواية بذلك جزء من حياة الإنسان قد تعبر عن واقعه ولذلك تشدنا إليها وليس بإمكان الواحد منا ترك رواية بدأها إلا بعد إتمام السطر الأخير منها، وهنا تظهر قدرة الروائي على شد الانتباه وقدرته كذلك على التحكم في أدواتها الفنية و تمكنه منها.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherUniversité de Bouiraen_US
dc.subjectالسوابق واللواحق في رواية الأجنحة المتكسرةen_US
dc.titleالسوابق واللواحق في رواية الأجنحة المتكسرةen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Mémoires Licence

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
السوابق واللواحق في روايةالأجنحة المتكسرة.pdfالسوابق واللواحق في رواية الأجنحة المتكسرة2,33 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.