Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/7861
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | لوناس, زاهية | - |
dc.date.accessioned | 2020-02-19T13:56:47Z | - |
dc.date.available | 2020-02-19T13:56:47Z | - |
dc.date.issued | 2020-02 | - |
dc.identifier.citation | Uviversité Akli Mohand Oulhdj- Bouira | en_US |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/7861 | - |
dc.description.abstract | ظهر في أواخر القرن 19م علم جديد عند الغرب، هو اللسانيات العامة، Linguistique générale، وقد بلغ مكانة مرموقة بين العلوم والمعارف اللسانية بسبب العلمية والموضوعية التي تتسم بها دراسته بالإضافة إلى النظريات الجديدة في دراسة اللسان البشري، فتمخضت عن هذه النظريات مجموعة من المفاهيم، تمّ نقلها وترجمتها إلى لغات مختلفة، اللغة العربية أبرز هذه اللّغات وبما أنّ المصطلحات مفاتيح العلوم، فلا شكّ أنّ للسانيات مصطلحاتها الخاصة التي وجب نقلها إلى اللغة العربية نقلا صحيحا لتحصيل هذه العلوم لدى الدّارسين خاصة منهم المبتدئين، فانطلقت حركة الترجمة العربية من المبادرة الفردية التي كرّست موقف الاختيار الحرّ، وأعاقت المبادرة في توحيد المصطلح اللّساني، مع غياب الدّور الفعّال للهيئات المتخصصة التي من شأنها دعم المبادرة العلمية الجماعية وبالتالي اختيار المصطلح المناسب وتثبيته. هذا ما سأعالجه في هذه المداخلة عبر العناصر الآتية: 1-المعرفة اللسانية: النشأة والتطوّر. 2-ترجمة المعرفة اللّسانية إلى اللغة العربية. 3-إشكالية المصطلح اللّساني العربي، هل المشكلة في اللغة العربية أم في أهلها ؟ | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | Uviversité Akli Mohand Oulhdj- Bouira | en_US |
dc.subject | الفجوة المصطلحية في المعرفة اللسانية | en_US |
dc.title | الفجوة المصطلحية في المعرفة اللسانية | en_US |
dc.type | Other | en_US |
Collection(s) : | Cours |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
الفجوة المصطلحية في المعرفة اللسانيةdocx.docx | 48,62 kB | Microsoft Word XML | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.