رؤية العالم في رواية الولي الطاهر يعود إلى مقامه الزكي للطاهر وطار

Abstract

بعد أن كانت الملحمة على مدى قرون ع دة قبل الميلاد الجنس الأدبي الرائد والشائع عالميا، هاهي ذي قرون الحداثة وما بعد الحداثة تولي اهتماما خا صا بجنس أدبي نثري تمت د جذوره هو الآخر لعصور النهضة ألا وهو جنس الرواية . إ ن ماتحظى به الرواية في يومنا هذا من عناية من قبل النقاد والأدباء يفوق التص ورات ، وشهرتها عالميا ما تنفك تزداد يوما بعد يوم ، وخير مثال على الإهتمام الذي تلقاه الرواية هو ما تقوم به السينما من بلورة وتجسيد لأحداث الروايات ونسجها في إطار سينمائي تلفزيوني يجذب إنتباه الجمهور كما تجذب الرواية بدورها إنتباه الق راء على خلاف طبقاتهم .