Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-bouira.dz:8080/jspui/handle/123456789/886
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | شعبان, صفية | - |
dc.contributor.author | عيساوي, مليكة | - |
dc.date.accessioned | 2019-04-14T14:06:45Z | - |
dc.date.available | 2019-04-14T14:06:45Z | - |
dc.date.issued | 2013-06-30 | - |
dc.identifier.citation | Université de Bouira | en_US |
dc.identifier.uri | http://193.194.80.38:8080/jspui/handle/123456789/886 | - |
dc.description | طرائق التدريس و مدى استثمارها في اللغة العربية"السنة الاولى ابتدائي | en_US |
dc.description.abstract | يمثل الّتدريس في نظرنا مبحثا مهما في الدراسات اللغوية وذلك لكون الّتدريس ل ب الوظيفة المدرسية والمجال الح ي الذي تبرز من خلاله الاتجاهات الفكرية والثقافية التي يتبناها المجتمع في حاضره ومستقبله، ولكي يكون للّتدريس الأثر الجيد يجب أن ينظم وفق قواعد ومبادئ منهجية، أو خطة علمية متكاملة وملائمة مع الأهداف المنتظرة، لأن الّتدريس في أي مستوى ينبغي أن يبنى على معرفة طبيعية (عملية الّتعليم وعلى الّتحكم في المعارف التي هي مضمون التعّلم وكما ينبغي أن يراعى واقع المتعّلم ومستوى إدراكه وحاجاته، إضافة إلى تبني الأساليب المنهجية التي تحقق التعّلم، وتثري خبرات المتعلمين ولابد بعد ذلك من المعرفة التي تعتمد على قياس أثر التعّلم ونتائجه ونجاح الّتدريس مرهون باستيعاب أسس مكونات الّتعليم المدرسي، التي تجسدها منهجية الّتعليم بمفهومها الحديث. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | Université de Bouira | en_US |
dc.subject | طرائق التدريس و مدى استثمارها في اللغة العربية"السنة الاولى ابتدائي | en_US |
dc.title | طرائق التدريس و مدى استثمارها في اللغة العربية"السنة الاولى ابتدائي | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Collection(s) : | Mémoires Licence |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
طرائق التدريس و مدى استثمارها في اللغة العربيةالسنة الاولى ابتدائي.pdf | طرائق التدريس و مدى استثمارها في اللغة العربية"السنة الاولى ابتدائي | 1 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.